Monday, June 29, 2009

تعديل مادة 17 من الدستور

مادة 17 من دستور الكويت

للأموال العامة حرمة، وحمايتها واجب على كل مواطن


تعديل

للأموال العامة حرمة، وحمايتها واجب على كل مواطن مو من الأسرة



أسف يا بوعبدالله


Friday, June 12, 2009

حيلكم فيهم


عورني بطني من الضحك
لما تأكد الخبر

ما لم يطرء على بالي هو أن اللجنة أصبحت بأغلبية شيعية
وهذا الكلام ما يعجب هايف

مع الأسف أنه حاز على 14000 صوت
لايحترم الديموقراطية
ولايحترم خلق الله
والله عيــب

إلى ربعنا من مختلف الطوائف الإعتقادات:
حيلكم فيهم

تحياتي

Thursday, June 11, 2009

إحشرونـا هل حريم

بالأول كنت أعصب و أتنرفز لي سمعت الدينين يتكلمون عن الحريم و الحريات، لكن الحين ماني قادر أبطل ضحك

هذا الخبر،



و هذا الثاني


وهاهو هايف والحربش يقدمان اليوم استقالتيهما من لجنة الظواهر السلبية لأن تركيبتها لم تأت على هواهم

الخبر من بالكويتي الفصيح



التيار الديني قام يرافس مثل الميـنون مو عارف يتعاطى مع الديموقراطية، و التيار الوطني رغم خلافته إلي ماتسوى "بيزة" إلا أنه إستطاع التغلب على الدينين، خصوصاً في موضوع "لظس" فحالياً لا يملك التيار الديني أي منبر سياسي "يهذر" منه... وربمى عاد الدين إلى مكانه الصحيح في المجتمع و هو المسجد...


أنت أكيد علماني يا سبارتكس،،، أبداً


إن ما تشهده الكويت حاله غير مسبوقة من الديموقراطية الصحية، فعندما تكون هناك إنتخابات صحية و شفافة كالإنتخابات الأخيرة، يصوت فيه الفرد على مبدأ القناعة، ينولد عندنا مجلس ينتشل من أروقته الدين طبيعياً و تدريجياً مثل الشعرة من العجين!


ولكن ما علاقة الإنتخبات بفصل الدين عن السياسة. عندما تشهر الأجندة السياسية أثناء الإنتخبات، يكون الناخب على علم بأن المرشح الفلاني بحجب حريمنا و يقعدهم بالبيت، والمرشح الفلانتاني راح يقيد حريتي ولذلك لن أصوت له... معادلة بسيطة لنا وقفة مطولة على الموضوع لاحقاً


أما الأن فلنستمتع بحشر الحريم للدينين في المجلس مثل لعبتPACMAN
















Wednesday, June 10, 2009

عزيزو التيار الوطني


الله يسامحك بوعلي، خليت إلي يسوا وإلي ما يسوا يحجي




ما مدنا نفرح بالمجلس اليديد إلى تزاعلو ربعنا
ربمى يساوم البعض على أن مرزوق الغانم و على الراشد و أحمد السعدون ليسوا من ذات التيار أو التوجه، ولكن من المتفق عليه هو تقارب مدارس الفكر المنتمين إليها وما يجمعهم أكثر من ما يفرقهم... ولعلي أكون من القلائل الذين كانو يتمنون أن تذوب كتل العمل الشعبي مع الوطني في هذا الدور ولكن يبدوا غير ذلك

كل ما تفرق الشمل يقال أنه ضربهم أحد ب"عزيزو" وهذا هو حال التيار الوطني

ما دار بين الثلاث من سجال تبين فيه بالأخر أن السعدون كان على صواب، فتم تغير إسم المقترح "بتفاهم على تعديل صيغة الرسالة لتكون مراجعة المستجدات، وليست الحالة بين العراق والكويت".
وهذا النجرة كلها على مسمى مقترح
المطلوب إعتذار من مرزوق الغانم وعلى الراشد مقدم للنائب أحمد السعدون يبينون أنه كان على صواب، على شان ما نوقف على الشكليات ونركز على القضايا الرئيسية

ما أدري ليش وأنا أكتب ذكرت هل غنية